التخطي إلى المحتوى الرئيسي

العبادات الجاهلية في الاسلام 1 | صيام عاشوراء





حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : " كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ ، فَلَمَّا قَدِمَ الْمَدِينَةَ صَامَهُ ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ ، فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ تَرَكَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ ، فَمَنْ شَاءَ صَامَهُ ، وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ " .

المصدر : صحيح البخاري - طبعة دار ابن كثير - كتاب الصوم - صفحة ٤٨٠ - حديث ٢٠٠٢ - صفحة .

المصادر الصورية :





تعليقات

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. الصيام تتابعت عليه شرائع الأنبياء فهو من بقايا النبوة التي بقت في العرب إذ كانوا على دين إبراهيم عليه السلام ثم انحرفوا عنه بالشرك فهو اقتداء بشرع سالف وليس ابتداع في الجاهلية

    ردحذف

إرسال تعليق