التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أخطاء قرانية | القرآن النجوم خلقت بعد خلق الأرض والسماء !





ادعا القران ان النجوم خقلتا بعد خلق الأرض والنجوم !
حيث جاء في سورة فصلت : (قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادًا ذلك رب العالمين * وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين * ثم استوى إلى السماء وهى دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعًا أو كرهًا قالتا أتينا طائعين * فقضاهن سبع سموات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظًا ذلك تقدير العزيز العليم ) فصلت / 9

الإشكاليات :
١ - يقول القران أن كوكب الأرض كان موجودا في الوقت الذي كانت السماء عبارة عن دخان !
٢ - أيضا بعد خلق الارض تم تقسيم السماء الى سبع سموات !
٣ - بعد خلق الارض والسماء تم خلق النجوم !

المعضلة/
العلم يقول: أن السماء خلقت ثم تم خلق النجوم وبعد ذلك تم خلق الكواكب.
القران يقول: الأرض خلقت اولا ثم السماء ثم تم خلق النجوم وهذا معارض للعلم !.

اعتراضات ممكنة والجواب عليها :
اولا -
"أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا * وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا" سورة النازعات 31

يقولون ان الاية هذه تدل على أن السماء خلقت قبل الارض !

والجواب من وجهين :
الوجه الأول : 
ان دحاها تعني اخرج الماء والمرعى وليس الخلق - وهذ التفسير ورد في صحيح البخاري من ترجمان القران الذي اوصى محمد اخذ التفسير منه 

حيث جاء في صحيح البخاري قال المنهال عن سعيد بن جبير ان رجلا قال لابن عباس : إني لا أجد في القرآن اشياء تختلف علي !
فذكر اية " ام السماء بناها ( الى اية ) ثم بعد ذلك دحاها "
فذكر خلق السماء قبل خلق الارض !
ثم ذكر اية " قل اانكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين (الى اية) ااتينا طائعين " فذكر في هذه خلق الارض قبل السماء !
فأجاب ابن عباس :
خلق الارض في يومين ثم أستوى الى السماء فسواهن في يومين اخرين ثم دحى الارض و "دحاها" اي اخرج منها الماء والمرعى .
المصدر صحيح البخاري - تفسير القرآن - سورة حم السجدة .

الوجه الثاني :
واغطش ليلها وأخرج ضحاها والأرض بعد ذلك دحاها .
الليل والضحى موجودتان قبل دحو الارض حسب الاية .
هنا يستحيل وجود الليل والضحى دون وجود ارض .
علما ان الليل والنهار ظاهرتان متواجدتان بسبب وجود الارض .

أخيرا إن محاولات الترقيع لن تجدي نفعا أبدا ستسأل لماذا :

الأول أن {الاشكالية الرئيسية} وهي صلب الموضوع : أن القرآن يقول أن النجوم جاءت بعد خلق الأرض والسماء ! سورة فصلت الآية 9

{الإشكالية الفرعية} وهي للإفتراض :
لو افترضت أخذك بآيات سورة النازعات 31 ورميت بتفسير إبن عباس فإنك ستقع في إشكالية وهي :
أن الايات تقول أن الليل والنهار خلقتا قبل خلق الارض والليل والنهار هما ظاهرتان تحدثان بسبب وجود كوكب الأرض .

لو أفترضت تجاهل تفسير إبن عباس في سورة فصلت 9 فإنك ستقع في مشكلة لا مفر منها وهي أن القرآن يقول أن النجوم خلقتا بعد خلق الأرض والسماء !

تعليقات

  1. http://www.kaheel7.com/ar/index.php/2012-12-04-18-20-16/1291--1-

    ردحذف
    الردود
    1. المشكلة في مقالة كحيل انه لا يعالج المشكلة الرئيسية : المشكلة هي في تزيين السماء الدنيا بمصابيح, لايمكن ان تزين السماء الدنيا الا اذا كانت هناك سماء دنيا واولى وثانية وثالثة ..الخ. والقرآن يقول بأنه سوى السماء سبع سموات بعدما انتهى من خلق الارض "هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سموات".

      اي ان سبع سموات اصبحت موجودة بعدما انتهت عملية الخلق على الارض. اذن يصبح ترتيب الخلق حسب القرآن كما يلي :

      - خلق السماء اولا.
      - خلق الارض.
      - خلق كل شيء على الارض.
      - استوى الى السماء فسواهن سبع سموات (دنيا, اولى , ثانية...الخ).
      - زين السماء الدنيا بمصابيح (نجوم).

      هل فهمت الاشكال؟ لايمكنه ان يزين السماء الدنيا , قبل ان يتم تقسيم السماء الى طبقات دنيا وعليا.

      الاستنتاج اذن : هناك اشكالات واخطاء علمية في الطرح القرآني.

      حذف
    2. "لايمكن ان تزين السماء الدنيا الا اذا كانت هناك سماء دنيا"
      - هذه الجملة صحيحة ولكن ما بني عليها غير صحيح، فصحيح لا يمكن ان تزين شيء الأ اذا كان هذا الشىء موجودًا.
      - ولكن هذا لا يعني ان الزينة نفسها ليست موجودة!.
      - السماء نفسها كانت موجودة، ثم بعد التقسيم زينت السماء الدنيا بالمصابيح.
      - فمن الطبيعي ان تخلق المصابيح اولاً ثم تستخدم كزينة للسماء الدنيا.
      - ولكن هل خلقت المصابيح قبل التقسيم أم لا؟ نص الآية لا يفصح عن الإجابة.
      - هناك أمر آخر انت تأخذ ما يقال عن خلق الكون كمسلمات بالرغم من انها مجرد نظريات
      - فهم لم يروا ما حدث بأعينهم، وكثيرًا ما تتغير النظريات وتأتي اخرى مكانها اكثر دقة
      - وبحسب قولك العلم يقول: أن السماء خلقت ثم تم خلق النجوم وبعد ذلك تم خلق الكواكب.
      - عدد الكواكب في الكون مليارات المليارات ترى ما هي احتمالية ان يتخلف كوكب ما عن القاعدة المذكورة اعلاه.
      - وهل تعلم انه حتى الآن يتم خلق نجوم جديدة في الكون. (الا يعني هذا ان هناك كواكب مخلوقة قبل هذه النجوم)

      حذف
  2. من السهل جدا رؤية كيف أن هذا الكتاب الذي سلب عقول الناس ل 14 قرنا من الزمان, ماهو الا كلام بشري. وماذا قد يكون؟ واقعيا, تصورها واقعيا فقط : ضع جميع الادلة على انه كلام إلهي, وحاول نقض تلك الادلة.

    ستنجح في نقدها جميعا, وستتفاجأ بأنك قادر على نقد حجج القرآن وما يدعي المسلمون انه ادلة على الوهيته: القرآن كلام بشري ولا شك في ذلك, والسبب الوحيد لتمسك الناس به هو العاطفة الدينية لاغير.

    ردحذف
  3. الرد الأول:

    مسألة ترتيب الخلق بين السماء والأرض، وأيهما خُلق أولًا، فموضع نزاع مشهور بين أهل العلم، ذكره كثير من المفسرين، قال الرازي في مفاتيح الغيب: قوله: ثم استوى إلى السماء وهي دخان ـ مشعر بأن تخليق السماء حصل بعد تخليق الأرض، وقوله تعالى: والأرض بعد ذلك دحاها {النازعات: 30} مشعر بأن تخليق الأرض حصل بعد تخليق السماء، وذلك يوجب التناقض، واختلف العلماء في هذه المسألة... اهـ.

    ونقل عنه أبو حيان في البحر المحيط قوله: والمختار عندي أن يقال: خلق السماء مقدم على خلق الأرض، وتأويل الآية أن الخلق ليس عبارة عن التكوين والإيجاد، يدل عليه قوله: إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون ـ وهذا محال، لا يقال للشيء الذي وجد: كن، بل الخلق عبارة عن التقدير، وهو في حقه تعالى حكمه أن سيوجد، وقضاؤه بذلك بمعنى خلق الأرض في يومين، وقضاؤه بأن سيحدث كذا، أي مدة كذا، لا يقتضي حدوثه ذلك في الحال، فلا يلزم تقديم إحداث الأرض على إحداث السماء. انتهى.

    ثم اختار أبو حيان أنه لا تعرض في الآية للترتيب، وقال: المقصود في الآيتين الإخبار بصدور ذلك منه تعالى من غير تعرض لترتيب زماني. اهـ.

    ونقل القرطبي، وغيره، عن قتادة القول بأن السماء قبل الأرض، وقال القرطبي: قول قتادة يخرج على وجه صحيح -إن شاء الله تعالى-، وهو أن الله تعالى خلق أولًا دخان السماء، ثم خلق الأرض، ثم استوى إلى السماء وهي دخان، فسواها، ثم دحا الأرض بعد ذلك. اهـ.

    وقال ابن عاشور في التحرير والتنوير: جرى اختلاف بين علماء السلف في مقتضى الأخبار الواردة في خلق السماوات والأرض، فقال الجمهور ـ منهم مجاهد، والحسن، ونسب إلى ابن عباس: إن خلق الأرض متقدم على خلق السماء؛ لقوله تعالى هنا: ثم استوى إلى السماء ـ وقوله في سورة حم السجدة: 9- 11ـ قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين ـ إلى أن قال: ثم استوى إلى السماء وهي دخان ـ وقال قتادة، والسدي، ومقاتل: إن خلق السماء متقدم، واحتجوا بقوله تعالى: بناها رفع سمكها فسواها ـ إلى قوله: والأرض بعد ذلك دحاها {النازعات: 27ـ 30}، وقد أجيب بأن الأرض خلقت أولًا، ثم خلقت السماء، ثم دحيت الأرض، فالمتأخر عن خلق السماء هو دحو الأرض ... وأرجح القولين هو أن السماء خلقت قبل الأرض؛ لأن لفظ: بعد ذلك ـ أظهر في إفادة التأخر من قوله: ثم استوى إلى السماء ـ ولأن أنظار علماء الهيئة ترى أن الأرض كرة انفصلت عن الشمس، كبقية الكواكب السيارة من النظام الشمسي، وظاهر سفر التكوين يقتضي أن خلق السماوات متقدم على الأرض، وأحسب أن سلوك القرآن في هذه الآيات أسلوب الإجمال في هذا الغرض؛ لقطع الخصومة بين أصحاب النظريتين. اهـ.

    وها هنا ينبغي التنبيه على ضرورة التفريق بين النظريات العلمية القابلة للتغير والتطور، والإصابة والخطأ، وبين الحقائق الثابتة التي لا يصح الشك فيها بعد ثبوتها، وفي الوقت نفسه ينبغي أن نفصل بين الوهم والتخمين والتكهن وما في معناها، وبين النظريات العلمية التي تقوم على المدارسة والتجريب.

    ومن ناحية أخرى ينبغي التفريق بين النصوص الشرعية وبين فهمها، فالنصوص تحمل حقًّا محضًا، ولكن أفهام العلماء لها ليست معصومة، فإذا اختلفوا، كان منهم المصيب ومنهم المخطئ، والذي لا يمكن تعارضه هو قطعي الوحي، وقطعي العقل والواقع، فلا يمكن أن تتعارض حقيقة علمية وخبر شرعي قطعي.

    https://www.islamweb.net/ar/fatwa/356428/%D9%87%D9%84-%D8%AE%D9%84%D9%82%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1

    ردحذف
  4. الرد الثاني:

    الآن دعونا نتأمل الآية التي تحدثت عن خلق الأرض والسماء لندرك التطابق بين الحقيقة العلمية والآية القرآنية. يقول تعالى: (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ) [فصلت: 9-10]. هاتان الآيتان تتحدثا عن تفاصيل خلق الأرض في يومين وإكمال عملية الخلق مثل خلق الجبال والأنهار... في أربعة أيام.

    الآن ماذا تقول الآية التالية؟ يقول تعلى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) [فصلت: 11]. أي أن الله تعالى استوى إلى السماء وهي في حالتها الدخانية.. أي أنه عندما خلقت الأرض كانت السماء مملوءة بالدخان الكوني.. أليس هذا ما يقوله العلم؟

    ثم قال تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12]، هذه الآية تؤكد أن السماء كانت مخلوقة ولكنها كانت سماء واحدة، ففصلها الله إلى سبع سماوات خلال يومين، وهذه الحقيقة تعتبر خارج نطاق العلم حالياً لأن العلم لم يكتشف السماوات السبع.

    هناك آية ثانية يسوقها هذا الملحد وهي قوله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29]. يقول الملحد: هذه الآية تؤكد أن الأرض خلقت قبل السماء، والدليل قوله: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ) وكلمة (ثُمَّ) تعني (بعد ذلك) فما هي الحقيقة؟

    الحقيقة أن الملحد هنا يخلط بين كلمة (خلق) وكلمة (سوى) فالخلق يكون من العدم، ولو قال القرآن (ثم خلق السماء) لكان هناك خطأ علمي. ولكن القرآن قال (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ) وهناك فرق كبير بين الخلق والاستواء.

    (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) [فصلت: 9-11].

    لاحظوا معي الحديث عن خلق الأرض أي ابتداء خلق الأرض أي أن الأرض لم تكن موجودة، بينما الحديث في الآية التالية جاء عن استواء الرحمن إلى السماء وهي دخان، فعبارة (وَهِيَ دُخَانٌ) تؤكد أن السماء موجودة قبل خلق الأرض ولكن المشهد السائد في ذلك الزمن كان الدخان.

    وسبحان الله، في هذه الآية اكتشفنا معجزة جديدة وهي أن القرآن هو أول كتاب يشير إلى علاقة الدخان بخلق الأرض، وإشارة إلى وجود دخان أثناء خلق الأرض، والعبارة واضحة جداً (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ) أي أن السماء كانت مخلوقة قبل الأرض.. وهذا دليل على عدم فهمك كـ ملحد للآية الكريمة.

    والنتيجة؟
    الآية الكريم لم تقل بأن الأرض خلقت قبل السماء، إنما قالت بأن الأرض خلقت والسماء كانت في حالة دخانية، وهو ما يقوله العلم الحديث. ولذلك فكلما انتقد ملحد آية من كتاب الله، ظهرت فيها معجزة ترد على هذا الملحد، فالحمد لله رب العالمين.

    http://www.kaheel7.com/ar/index.php/2010-02-02-20-10-20/1688----1---

    ردحذف
  5. الرد الثالث:

    والإعجاز العلمي الذي -خفت أن تتطرق له- وهو دخان السماء.. موضح هنا بالصور مدى عظمة تلك الآيات التي تشكك بها، فتبارك الله خالق كل هذا من العدم! ولا تبارك للعدم الذي لا يستطع أن يوجد عدم!

    http://www.kaheel7.com/ar/index.php/2010-02-02-20-10-20/1688----1---

    ردحذف
  6. أول خطأ في كلامكم قلتم كوكب الارض وهي ليست كوكب ولم تذكر فالقرآن او خارج القرآن انها كوكب الا عند علماء الالحاد

    ردحذف

إرسال تعليق