ساب النبي محمد يقتل !
جاء في سنن أبي داوود الجزء السادس صفحة ٤١٦ حديث رقم ٤٣٦١
حدثنا عباد بن موسى الختلي حدثنا إسماعيل بن جعفر المدني عن إسرائيل عن عثمان الشحام عن عكرمة حدثنا ابن عباس قال " أن أعمى كانت له أم ولد تشتم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه ، فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تتزجر ، قال فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي صلى الله عليه وسلم وتشتمه ، فأخذ المغول - سيف قصير - فوضعه في بطنها ، واتكأ عليها ، فقتلها ، فوقع بين رجليها طفل ، فلطخت ما هناك بالدم ، فلما أصبح ذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجمع الناس فقال : أنشد الله رجلا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام ، فقام الأعمى يتخطى رقاب الناس وهو يتزلزل ، حتى قعد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ! أنا صاحبها ، كانت تشتمك وتقع فيك ، فأنهاها فلا تنتهي ، وأزجرها فلا تنزجر ، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين ، وكانت بي رفيقة ، فلما كانت البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك ، فأخذت المغول ، فوضعته في بطنها ، واتكأت عليها حتى قتلتها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ألا اشهدوا أن دمها هدر "
[ رواه أبو داود ، وقال عنه الألباني : صحيح ، في كتابه " صحيح سنن أبي داود " المجلد الثالث طبعة مكتبة المعارف صفحة ٤٤ حديث رقم (4361) قال الالباني في سند الحديث في كتابه إرواء الغليل الجزء الخامس الطبعة الأولى في الهامش صفحة ٩٢ صحيح على شرط مسلم ]
تعليقي :
محمد في الحديث لم يستنكسر على قاتل المرأة بل قال الا فاشهدوا ان دمها قدر هدر يالا حلم هذا النبي نبي رحمة للعالمين!
ملاحظة لرؤية الصور بوضوح يجب النقر
المصدر :
صحيح سنن أبي داود طبعة مكتبة المعارف الرياض المجلد الثالث صفحة رقم ٤٤ حديث رقم ٤٣٦١ .
كتاب إرواء الغليل الجزء الخامس الطبعة الأولى صفحة رقم ٩١ و ٩٢ .
تعليقات
إرسال تعليق