السنة في القرآن تأتي بمعنى الطريقة والمنهاج.. ولم تأت في القرآن كله بمعنى الروايات أو الأحاديث أو الأقوال.. فالسنة العملية هي المطلوبة في طاعة الرسول وليس أقواله.. وبما أن الرسول أمر أصحابه بعدم كتابة أقواله، فحسبنا القرآن كما قال عمر بن الخطاب،، أما الأحاديث فليس بوحي حتى نأخذ بها في التشريع .. فالأحرى إذا أن نأخذ بالقرآن وحده وهو المحفوظ من عند الله ولنرمي بكل كتب التراث في مزبلة التاريخ الإسلامي المرير
شكرا على اتاحة الكتاب للتحميل.
ردحذفمن وين حملته ،وشكرا
حذفحزاكم الله خير على توفير الكتاب.
ردحذفكتاب تنويري الأجيال بحاجة ماسة له ومثله
ردحذفشكرا لكم
ردحذفكتاب في غاية الأهمية حفظك الله من كل مكروه ،عمل جبار من شأنه أن يحدث تغيرت جدريا في فهمنا للتراث الإسلامي
ردحذفالسنة في القرآن تأتي بمعنى الطريقة والمنهاج.. ولم تأت في القرآن كله بمعنى الروايات أو الأحاديث أو الأقوال..
ردحذففالسنة العملية هي المطلوبة في طاعة الرسول وليس أقواله..
وبما أن الرسول أمر أصحابه بعدم كتابة أقواله، فحسبنا القرآن كما قال عمر بن الخطاب،، أما الأحاديث فليس بوحي حتى نأخذ بها في التشريع .. فالأحرى إذا أن نأخذ بالقرآن وحده وهو المحفوظ من عند الله ولنرمي بكل كتب التراث في مزبلة التاريخ الإسلامي المرير