تكريم المرأة في الإسلام يا درة !
أولا -
عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال : "لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم" رواه البخاري ومسلم
ثانيا -
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية وكل عين زانية" رواه النسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما
ثالثا -
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "لا يفلح قوم ولوا امرهم امرأة" رواه البخاري
رابعا -
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" رواه البخاري ومسلم
خامسا -
عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال : "المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها وفيها عوج" رواه البخاري
سادسا -
(لذكر مثل حظ الانثيين) النساء 11
سابعا -
(وان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) النساء 3
ثامنا -
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من احداكن قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟ قال : أليس شهادة المرأة نصف شهادة الرجل قلن بلى قال : فذلك من نقصان عقلها. أليس اذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟ قلن بلى. قال : فذلك من نقصان دينها" رواه البخاري
تاسعا -
عن النبي صلى الله عليه وسلم انه رأى امرأة، فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها، فقضى حاجته، ثم خرج إلى أصحابه، فقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله؛ فإن ذلك يرد ما في نفسه. رواه مسلم
عاشرا -
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "يقطع صلاة المرء المسلم إذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرجل المرأة والحمار والكلب الأسود" رواه مسلم
الثاني عشر -
عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال : "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" رواه الترمذي صحيح
الثالث عشر -
عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال : "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنما الشؤم في ثلاثة: في الفرس، والمرأة، والدار" رواه البخاري ومسلم
الرابع عشر -
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "لعن الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلحات للحسن المغيرات خلق الله تعالى" رواه البخاري ومسلم
الخامس عشر -
المراءة اذا كبرت ولايرجى منها نكاحا وجب تطليقها وعدم النفقة عليها
عن عروة قال:لَمَّا أَنْزَلَ اللَّه فِي سَوْدَة وَأَشْبَاههَا وَإِنْ اِمْرَأَة خَافَتْ مِنْ بَعْلهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا وَذَلِكَ أَنَّ سَوْدَة كَانَتْ اِمْرَأَة قَدْ أَسَنَّتْ فَفَرَقَتْ أَنْ يُفَارِقهَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَنَّتْ بِمَكَانِهَا مِنْهُ وَعَرَفَتْ مِنْ حُبّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَائِشَة وَمَنْزِلَتهَا مِنْهُ فَوَهَبَتْ يَوْمهَا مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَائِشَة فَقَبلَ ذَلِكَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رواه البخاري
عن عائشة رضي الله عنها "وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا قالت هي المرأة تكون عند الرجل لا يستكثر منها فيريد طلاقها ويتزوج غيرها تقول له أمسكني ولا تطلقني ثم تزوج غيري فأنت في حل من النفقة علي والقسمة لي فذلك قوله تعالى فلا جناح عليهما أن يصالحا بينهما صلحا والصلح
خير" رواه مسلم
وقال سعيد بن جبير حول هذه الاية : كان رجل له امرأة قد كبرت وله منها أولاد فأراد أن يطلقها ويتزوج عليها غيرها ، فقالت : لا تطلقني ودعني أقوم على أولادي واقسم لي من كل شهرين إن شئت ، وإن شئت فلا تقسم لي .
السادس عشر -
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء" رواه البخاري ومسلم
السابع عشر -
"وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا" النساء (34)
الثامن عشر
عن ابن عباس أنه قال "خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى ... الى ان قال إني رأيت الجنة أو أريت الجنة فتناولت منها عنقودا ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط ورأيت أكثر أهلها النساء قالوا لم يا رسول الله قال بكفرهن قيل يكفرن بالله قال يكفرن العشير ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت ما رأيت منك خيرا قط" رواه البخاري
التاسع عشر -
واه البخاري
العشرون -
عن النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس ، فقال : { اتقوا الله في النساء ، فإنهن عوان عندكم ، أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف } . رواه مسلم
ذهب جمهور الفقهاء من المذاهب الأربعة إلى أن الزوج فقط عليه النفقة والكسوة ولا يجب عليه النفقة في العلاج والدواء لزوجته . ومنهم من علل ذلك بأنه ليس من الحاجات الضرورية المعتادة ، بل هو أمر طارئ .
الواحد والعشرون -
الحجاب لتميز الطبقي بين الحرة والأمة
قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) الأحزاب/ 59 .قال السعدي رحمه الله :
" ( ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ ) دل على وجود أذية، إن لم يحتجبن ، وذلك ؛ لأنهن إذا لم يحتجبن ، ربما ظن أنهن غير عفيفات ، فيتعرض لهن من في قلبه مرض ، فيؤذيهن ، وربما استهين بهن ، وظن أنهن إماء ، فتهاون بهن من يريد الشر . فالاحتجاب حاسم لمطامع الطامعين فيهن " انتهى من "تفسير السعدي" (ص 672).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وَإِنَّمَا ضُرِبَ الْحِجَابُ عَلَى النِّسَاءِ لِئَلَّا تُرَى وُجُوهُهُنَّ وَأَيْدِيهِنَّ . وَالْحِجَابُ مُخْتَصٌّ بِالْحَرَائِرِ دُونَ الْإِمَاءِ ، كَمَا كَانَتْ سُنَّةُ الْمُؤْمِنِينَ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَخُلَفَائِهِ : أَنَّ الْحُرَّةَ تَحْتَجِبُ وَالْأَمَةُ تَبْرُزُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (15/ 372).
قَالَ ابن أبي شيبة في مصنفه، كتاب الصلوات، في الأمة تصلي بغير خمار (2/41)
حدثنا وكيعُ بنُ الجراح، قَالَ:حدثنا شعبةُ، عن قتادةَ، عن أنس قَالَ: رأى عُمرُ أمةً لنا متقنعة فضربها وَقَالَ: لا تشبهي بالحرائر،
وهذا إسنادٌ صحيح.
اخْتَلَفَ الْفُقَهَاءُ فِي عَوْرَةِ الأْمَةِ بِالنِّسْبَةِ لِلرَّجُل الأْجْنَبِيِّ :
فَقَال الْمَالِكِيَّةُ - وَهُوَ الأْصَحُّ عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ - : إِنَّ عَوْرَتَهَا هِيَ مَا بَيْنَ سُرَّتِهَا وَرُكْبَتِهَا .
وَقَال الْحَنَفِيَّةُ : عَوْرَتُهَا مِثْل عَوْرَةِ الْحُرَّةِ بِالنِّسْبَةِ لِمَحَارِمِهَا . ( أي تظهر ما تظهره الحرة لمحارمها ، كالوجه والرأس ونحو ذلك ) .
وَقَال الْحَنَابِلَةُ : إِنَّ عَوْرَتَهَا كَعَوْرَةِ الْحُرَّةِ لاَ يَجُوزُ أَنْ يَنْظُرَ مِنْهَا إِلاَّ مَا يَجُوزُ النَّظَرُ إِلَيْهِ مِنَ الْحُرَّةِ . " الموسوعة الفقهية " (31/49-50) .
فالحجاب إذا لتميز الطبقي بين الحرة والأمة لكي لايكون ضرر على الأمة وليس العفة بل لتميز الطبقي .
الثاني والعشرون -
نعت المرأة بالنعجة في القران
جاء في سورة ص الاية 23 ( ان هذا اخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال اكفلنيها وعزني في الخطاب )
ذكر المفسرون بان المقصود بالنعجة هي المرأة
تفسير القرطبي / قال النحاس والعرب تنعت المرأة بالنعجة والشاة .
تفسير اللغوي/ والعرب تكني النعجة عن المرأة .
ومايؤكد لنا على ان القران يقصد بالتسع والتسعين نعجة بالمرأة حديث ورد في البخاري .
جاء في البخاري ( قال سليمان بن داود عليهما السلام :
لاطوفن اللية على مئة امرأة او تسع وتسعين كلهن يأتي بفارس يجاهد في سبيل الله فقال صاحبه قل ان شاء الله فلم يقل : ان شاء الله فلم يحمل منهن الا امرأة واحدة جاءت بشر رجل والذي نفس محمد بيده لو قال ان شاء الله لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون )
وتسع وتسعين امرأة ذكرت صراحتا في القرآن في سورة ص الاية 23 .
الاستنتاجات :
قال النحاس ان العرب كانت تنعت المرأة بالنعجة
حديث صحيح ورد في البخاري يؤكد لنا بان المقصود بالتسع والتسعين نعجة هي المرأة .
الثالث والعشرون -
الله يكره تسمية ملائكته بتسمية الاناث بل أيضا يكره ان يكون ملائكته من جنس الإناث !
جاءت ايات كثيرة تدل وتؤكد على ذلك
سورة النحل الاية 57 ( ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم مايشتهون )
سورة الطور 39 ( ام له البنات ولكم الذكور )
سورة النجم 21 ( الكم الذكر وله الانثى ، تلك إذا قسمة ضيزى )
سورة النجم 27 ( ان الذين لايؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الانثى )
سورة الصافات 149 ( فاستفتهم الربك البنات ولهم البنون )
سورة الزخرف 19 ( وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثا اشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون )
هذه الآيات تعطينا دليل على ان المرأة اقل مرتبتا من الرجل !
الرابع والعشرون -
عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لولا بني إسرائيل لم يخنز اللحم ولولا حواء لم تخن انثى زوجها "
رواه البخاري
هذا الحديث يقول بأن فكما أن اللحم ينتن فإن المرأة تخون ومن هي الخائنة اليست الزانية ؟
فانتم اساسا خائنات وستخونون ازوجكم
فما رأيك سيدتي المرأة وما هو مبرر صلاتك وصيامك وحجابك مادمت خائنة لزوجك دوما ؟
الخامس والعشرون -
قالت: كان الحسين بن علي رضي الله عنه في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم فبال عليه، فقلت: البس ثوباً وأعطني إزارك حتى أغسله، قال: «إنما يغسل من بول الأنثى وينضح من بول الذكر»
صحيح الجامع ٢٣٨٣
تعليقات
إرسال تعليق